هَل الصُراخُ يُجدي لينفُضَ الضّيقَ مِن صَدري ؟
هَل الصُراخُ يُجدي ليُسّقِطَ حِمل الهّم عّن أكتافي؟
وهَل الدَمعُ كفيلٌ لِيُسّقي زَهرَ عُمريَ الذَابِلُ ؟!
أم أن نّوحِي سـ يَطولوا بِقَدّرِ ما أحَبّكِ قَلّبي الصّادِقُ!
وبِقدرِ ماذَرَفت عّينايَ سّااعيشُ مِنّ جِرَاحِكِ مُعَذَبُ ..
هَل أنَا أحبَبّتُكِ بِقَدرِِ لا تَسّتَوعِبَهُ العُقولُ ؟!
أم أنتِ سَحَرّتِني فـ أصّبَحَ القَلّبُ بِكِ مُعَلّقُ؟
لقّد أحّبَبّتُ حُبَكِ لي حتَى أحّبَبّتُ ذَاتَكِ ..
وعِند تَعَلُقِ بِكِ حَل علي غَدّرُكِ ..
هيهات لِقلبِِ الصّفَاُ طَبّعُهُ والطيبَ مَجّرَاهـُ ..
طُعِنَ حَتى اُهلِكَ واُحّرِقَ حَتى أصّبَحَ رمادُ ..
عَجبنّ لقلبي مع كُل ذلك مازَال ينبُضُ !
والاعّجَبُ ي سَيّدَتي أنْ قُرّبَكِ رِضَاهـُ !!
لا أعّلَمُ إن كُنتُ مغفلُُ أم قلّبي مغّشيُُ عَليهِ!
ولاكِن مَا اعلَمَهُ انهُ أصّبَحَ مِن بَعّدِكِ حُطَامُ .
هَل الصُراخُ يُجدي ليُسّقِطَ حِمل الهّم عّن أكتافي؟
وهَل الدَمعُ كفيلٌ لِيُسّقي زَهرَ عُمريَ الذَابِلُ ؟!
أم أن نّوحِي سـ يَطولوا بِقَدّرِ ما أحَبّكِ قَلّبي الصّادِقُ!
وبِقدرِ ماذَرَفت عّينايَ سّااعيشُ مِنّ جِرَاحِكِ مُعَذَبُ ..
هَل أنَا أحبَبّتُكِ بِقَدرِِ لا تَسّتَوعِبَهُ العُقولُ ؟!
أم أنتِ سَحَرّتِني فـ أصّبَحَ القَلّبُ بِكِ مُعَلّقُ؟
لقّد أحّبَبّتُ حُبَكِ لي حتَى أحّبَبّتُ ذَاتَكِ ..
وعِند تَعَلُقِ بِكِ حَل علي غَدّرُكِ ..
هيهات لِقلبِِ الصّفَاُ طَبّعُهُ والطيبَ مَجّرَاهـُ ..
طُعِنَ حَتى اُهلِكَ واُحّرِقَ حَتى أصّبَحَ رمادُ ..
عَجبنّ لقلبي مع كُل ذلك مازَال ينبُضُ !
والاعّجَبُ ي سَيّدَتي أنْ قُرّبَكِ رِضَاهـُ !!
لا أعّلَمُ إن كُنتُ مغفلُُ أم قلّبي مغّشيُُ عَليهِ!
ولاكِن مَا اعلَمَهُ انهُ أصّبَحَ مِن بَعّدِكِ حُطَامُ .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق